* في طياتها هدايا *
بقلم // منار الخير ,,
في شتاء فجر وليد ,, أذن لي بالشروق ,, فأشرقت باسمة ,, لأنشر خيري ,,
فنشرت خيري ,, لأسعد غيري ,, لكنهــــــــــا ,,
هي السحابة الكثيفة تعترض مسيري ,, حتى أصبحت مركزاً في حلقة دائرية ,,
وياليتهــــــــــــــــا ,,
تركتني ,, وعن التجوال أوقفتني ,, بل إنها حبستني ,, وعن العالم حجبتني ,, حاولت جاهدة ,,
أن أشق منفذا ,, لكن نفذت محاولاتي ,,
بقيتَ هكذا ,, تخنق أنفاسي ,, طلبت منها ,,
الرحـيل ,,
وظننته مستحيل ,, ودون أن تعلمني ,, أهدت الأرض حبات لؤلؤ ,,
ثم ,,
أعلنت رحيلها ,, مرت ساعاتها ,,, كسنوات ,,
فإذن لي بالشروق تارة أخرى ,,
رقصت الأرض طربا ,, وتجمهر الناس تحتي مودة وحبا ,,
حينهــا ’’’ علمـــــت ’’’
أن ,,,,
في ثوب البلايا ,,, كنوز خفايا ,,,
وأن ,,,,
في قميص المحن ,,, منحا وعطايا ,,,
هكذا مرت الأيام ,,,
نسيت فيها ماضي الغمام ,, حتى طرق الزرع ,, أن يا أرض اسمحي لي بالظهور ,,
فلما أذنت قام ينادي ,, ياشمس أبصريني ,, ومن ضوئك اسقيني ,,
اخشى هلاكا ,, فانقذيني ,, عندها زاد يقيني ,,
أن المصائب ’’’’’ في حقيقتها مكاسب ...
وأننا بشر ضعفاء ’’’’’ لاندرك مافي الخفاء ...
لقد تجلت قدرة الخالق إذ يقول ( لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم )
يالله ///
لو ذاقت قلوبنا حلاوة هذه الاية ,, لماشبعت من المصائب ,, فقبلت الأيام بحلوه ومرها ,,,
لكـــــــــن <<<<
يالجهلنا ويالضآلة فكرنا ,,, إذ نحن السبب في جلب مشاكل الحياة ,,, واستنشاق زفيرها ,, لتتسرب إلى
ذواتنا ,, فتتناقص سعادتنا ,,
حتى تتلاشى يوما بعد آخر ,,,
بقلم // منار الخير ,,
في شتاء فجر وليد ,, أذن لي بالشروق ,, فأشرقت باسمة ,, لأنشر خيري ,,
فنشرت خيري ,, لأسعد غيري ,, لكنهــــــــــا ,,
هي السحابة الكثيفة تعترض مسيري ,, حتى أصبحت مركزاً في حلقة دائرية ,,
وياليتهــــــــــــــــا ,,
تركتني ,, وعن التجوال أوقفتني ,, بل إنها حبستني ,, وعن العالم حجبتني ,, حاولت جاهدة ,,
أن أشق منفذا ,, لكن نفذت محاولاتي ,,
بقيتَ هكذا ,, تخنق أنفاسي ,, طلبت منها ,,
الرحـيل ,,
وظننته مستحيل ,, ودون أن تعلمني ,, أهدت الأرض حبات لؤلؤ ,,
ثم ,,
أعلنت رحيلها ,, مرت ساعاتها ,,, كسنوات ,,
فإذن لي بالشروق تارة أخرى ,,
رقصت الأرض طربا ,, وتجمهر الناس تحتي مودة وحبا ,,
حينهــا ’’’ علمـــــت ’’’
أن ,,,,
في ثوب البلايا ,,, كنوز خفايا ,,,
وأن ,,,,
في قميص المحن ,,, منحا وعطايا ,,,
هكذا مرت الأيام ,,,
نسيت فيها ماضي الغمام ,, حتى طرق الزرع ,, أن يا أرض اسمحي لي بالظهور ,,
فلما أذنت قام ينادي ,, ياشمس أبصريني ,, ومن ضوئك اسقيني ,,
اخشى هلاكا ,, فانقذيني ,, عندها زاد يقيني ,,
أن المصائب ’’’’’ في حقيقتها مكاسب ...
وأننا بشر ضعفاء ’’’’’ لاندرك مافي الخفاء ...
لقد تجلت قدرة الخالق إذ يقول ( لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم )
يالله ///
لو ذاقت قلوبنا حلاوة هذه الاية ,, لماشبعت من المصائب ,, فقبلت الأيام بحلوه ومرها ,,,
لكـــــــــن <<<<
يالجهلنا ويالضآلة فكرنا ,,, إذ نحن السبب في جلب مشاكل الحياة ,,, واستنشاق زفيرها ,, لتتسرب إلى
ذواتنا ,, فتتناقص سعادتنا ,,
حتى تتلاشى يوما بعد آخر ,,,