السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم صبايا وكيف امتحنااتكم الطعمه
وكل عام وانتم بخير ياااارب
ادخل بالموضوع <<محسس نفسها بتحكي حكايه
اليوم كان عندنا امتحان تاريخ الانبياء وانا وصحباتي ع بال ندور ونحووس من شان
القاعة الا بنختبر فيها <<مررررررررره نحفت من الروحه والجيه
المهم لطفنا الجو انا وصحباااتي فديتهم واحنا بدور ع القاعة بنقول بصووت عالي
الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر
الله أكبر.. كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا.
لبيك الله ام لبيك لبيك لاشريك لك لبيك ان الحمد والنعمت لك والملك لا شريك لك
والكل بيطالع فينا مستغربين <<ولا كمان نمشي وراى الدكتورة رحمة يسعدها ربي
لا وكمان الاستاذات مبسوطين مننا <<يسعدنا يناااسو
سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن التكبير المطلق في عيد الأضحى ، هل التكبير دبر كل صلاة داخل في المطلق أم لا ؟ وهل هو سنة أم مستحب أم بدعة ؟
فأجاب رحمه الله : الحمد لله
أما التكبير في الأضحى فمشروع من أول الشهر إلى نهاية اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ، لقول الله سبحانه :
(ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات) الحج /28 ، الآية ، وهي أيام العشر ، وقوله عز وجل : ( واذكروا الله في أيام معدودات ) البقرة / 203 ، الآية ، وهي أيام التشريق ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : (ايام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله عز وجل) رواه مسلم في صحيحه ، وذكر البخاري في صحيحه تعليقاً عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما :
(أنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما )
وكان عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما يكبران في أيام منى في المسجد وفي الخيمة ويرفعان أصواتهما بذلك حتى ترتج منى تكبيراً ، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم التكبير في أدبار الصلوات الخمس من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر من يوم الثالث عشر من ذي الحجة وهذا في حق غير الحاج
أما الحاج فيشتغل في حال إحرامه بالتلبية حتى يرمي جمرة العقبة يوم النحر وبعد ذلك يشتغل بالتكبير
ويبدأ التكبير عند أول حصاة من رمي الجمرة المذكورة ، وإن كبر مع التلبية فلا بأس لقول أنس رضي الله عنه : (كان يلبي الملبي يوم عرفة فلا ينكر عليه ، ويكبر المكبر فلا ينكر عليه) رواه البخاري ، ولكن الأفضل في حق المحرم هو التلبية وفي حق الحلال هو التكبير في الأيام المذكورة .
وبهذا تعلم أن التكبير المطلق والمقيد يجتمعان في أصح أقوال العلماء في خمسة أيام وهي يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة .
وأما اليوم الثامن وما قبله إلى أول الشهر فالتكبير فيه مطلق لا مقيد لما تقدم من الآية والآثار ، وفي المسند عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام
الرقم الجامعي(3155579)